محطة سنترال بارك سولير | مشروع محطة الطاقة الشمسية بقدرة 16.5 ميجاوات في بلدية إيغوزون-شانتوم الفرنسية بمقاطعة إندر
الإصدار المسبق لـ Xpert
اختيار اللغة 📢
نُشر في: ١٨ أغسطس ٢٠٢٥ / حُدِّث في: ١٨ أغسطس ٢٠٢٥ – بقلم: كونراد وولفنشتاين
سنترال بارك سولير | مشروع محطة الطاقة الشمسية بقدرة 16.5 ميجاوات في بلدية إيغوزون-شانتوم الفرنسية بمقاطعة إندر – صورة إبداعية: Xpert.Digital
إيجوزون-شانتوم – حديقة الطاقة الشمسية مع طاقة المواطنين: هذه القرية تستثمر في مستقبل الطاقة الخاص بها
الكهرباء للآلاف: محطة الطاقة الشمسية الضخمة في فرنسا تصل إلى مرحلة حاسمة ### شركة ألمانية وقرية فرنسية: معًا من أجل التحول في مجال الطاقة ### التحول في مجال الطاقة من الأسفل: كيف أصبح مجتمع صغير نموذجًا لكل فرنسا ### الطاقة الشمسية بدلاً من الأراضي القاحلة: ما وراء مشروع الطاقة الرائد الجديد في فرنسا ### طموحات فرنسا في مجال الطاقة الشمسية: يُعد هذا المشروع لبنة أساسية لتحقيق هدف 100 جيجاوات ###
مشروع الطاقة الشمسية الكبير في إيغوزون-شانتوم يصل إلى مرحلة حاسمة
يدخل المشروع الطموح لإنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة إجمالية تبلغ 16.5 ميجاوات في بلدية إيغوزون-شانتوم الفرنسية بمقاطعة إندر مرحلة حاسمة. في 28 يوليو 2025، أطلقت محافظة مقاطعة إندر رسميًا الاستشارة العامة حول هذا المشروع الهام للطاقة، المقرر تشييده على موقع مساحته 22 هكتارًا في لي بيشوفيه.
تطوير المشاريع بدعم من البلدية
تعود جذور مشروع الطاقة الكهروضوئية إلى عام ٢٠١٩، عندما قررت بلدية إيغوزون-شانتوم استخدام الأراضي البلدية الشاغرة لإنتاج الطاقة. وتماشى هذا القرار الاستراتيجي مع التوجه المتزايد في فرنسا نحو تطوير موارد الطاقة المحلية والمساهمة في التحول الوطني في مجال الطاقة. في يناير ٢٠٢٠، اختيرت شركة بايوا ري الألمانية مطورةً للمشروع، وفازت بالعقد بفضل خبرتها الواسعة في مجال الطاقات المتجددة وخبرتها المثبتة في مجال التحول في مجال الطاقة.
نفذت شركة بايوا ري العديد من مشاريع الطاقة الشمسية المهمة في فرنسا، ورسّخت مكانتها كشريك موثوق لمشاريع الطاقة البلدية. ولا تقتصر خبرتها الفنية على فهمها العميق لمتطلبات سوق الطاقة الفرنسي والإطار التنظيمي المرتبط به.
المشاركة المبتكرة للمواطنين كعامل نجاح
من أبرز سمات مشروع إيغوزون-شانتوم المشاركة المبكرة للمجتمع المحلي من خلال حملة تمويل تشاركية. أُطلقت مبادرة تمويل جماعي عام ٢٠٢١ وحققت نجاحًا باهرًا. ففي غضون شهر واحد فقط، جُمعت ٥٠ ألف يورو، وجاء ٤٠٪ من المساهمات من سكان إيغوزون أنفسهم.
يتبع هذا الشكل من المشاركة المدنية نموذجًا ناجحًا بشكل متزايد في فرنسا، مما يزيد بشكل كبير من قبول مشاريع الطاقة المتجددة. يتيح التمويل التشاركي للسكان المحليين ليس فقط أن يكونوا مراقبين سلبيين لعملية التحول في مجال الطاقة، بل أيضًا المشاركة الفعالة والاستفادة من العوائد الاقتصادية. وقد أُجري جمع التبرعات بشكل استراتيجي مباشرةً بعد مهرجان الكستناء التقليدي للبلدية، مما يرمز إلى الصلة بين التقاليد المحلية والتكنولوجيا الرائدة.
المواصفات الفنية وإنتاج الطاقة
ستبلغ القدرة المركبة لمحطة الطاقة الشمسية المخطط لها 16.5 ميجاوات، ومن المتوقع أن تُولّد 21 جيجاوات/ساعة من الكهرباء سنويًا. تُعادل هذه الكمية من الطاقة استهلاك حوالي 6600 منزل فرنسي من الكهرباء، باستثناء طاقة التدفئة، ويمكنها نظريًا تزويد أكثر من 10 آلاف نسمة بالطاقة النظيفة.
تؤكد أبعاد المشروع أهميته لإمدادات الطاقة الإقليمية. سيتم تجهيز المنشأة، التي تبلغ مساحتها 22 هكتارًا، بأحدث تقنيات الطاقة الكهروضوئية، مما يضمن الاستخدام الأمثل للإشعاع الشمسي في هذه المنطقة بوسط فرنسا. ويراعي التصميم الفني الظروف المناخية والخصائص المميزة لموقع ليوديت لو بيتشوفيه.
التقدم التنظيمي وإجراءات الموافقة
في ديسمبر 2024، حقق المشروع إنجازًا هامًا بحصوله على تقييم إيجابي من اللجنة الإدارية لحماية المناطق الطبيعية والزراعية والغابات (CDPENAF). وتلعب هذه اللجنة دورًا محوريًا في عملية الموافقة الفرنسية على مشاريع الطاقة الشمسية، لا سيما في تقييم أثرها على المناظر الطبيعية والبيئة.
يُعد تقييم CDPENAF عنصرًا أساسيًا في عملية الموافقة المعقدة لمشاريع الطاقة المتجددة في فرنسا. وقد أُنشئت هذه اللجان لضمان التزام مشاريع الطاقة الكهروضوئية بمبادئ حماية البيئة والمناظر الطبيعية، مع دعم أهداف التحول الوطني في مجال الطاقة. ويُظهر التقييم الإيجابي لمشروع إيغوزون-شانتوم نجاح المخططين في تحقيق التوازن بين إنتاج الطاقة وحماية البيئة.
جلسة الاستماع العامة كعنصر ديمقراطي
تُمثل جلسة الاستماع العامة، التي تبدأ في 22 سبتمبر/أيلول 2025، الخطوة الحاسمة التالية في عملية إصدار التراخيص. ستتيح هذه العملية، التي تستمر 32 يومًا حتى 23 أكتوبر/تشرين الأول 2025، لجميع المواطنين المهتمين فرصة التعرّف على تفاصيل المشروع والتعبير عن آرائهم ومخاوفهم.
سيحضر رولان رينارد، المحقق المُعيّن من قِبَل المحافظة، أربعة اجتماعات في قاعة بلدية إيغوزون-شانتوم لإجراء نقاشات مباشرة مع المواطنين. تُقام هذه الاجتماعات على فترات زمنية مُوزّعة بعناية طوال فترة التشاور، مما يُتيح مشاركة مختلف شرائح المجتمع. كما يُمكن للمواطنين الاطلاع على وثائق المشروع كاملةً، بما في ذلك دراسة الأثر البيئي وبيان الوكالة البيئية، خلال ساعات العمل الاعتيادية في قاعة البلدية.
أهداف فرنسا الطموحة في مجال الطاقة الشمسية
يتوافق مشروع إيغوزون-شانتوم تمامًا مع أهداف فرنسا الطموحة في مجال الطاقة. وقد حددت الحكومة الفرنسية هدفًا يتمثل في تركيب أكثر من 100 جيجاواط من الطاقة الكهروضوئية بحلول عام 2050. ويتطلب هذا الهدف الطموح تركيب ما معدله 3 إلى 6 جيجاواط من الطاقة الشمسية الجديدة سنويًا، وهو ما يمثل تسارعًا ملحوظًا مقارنةً بوتيرة التوسع الحالية.
تهدف الاستراتيجية الوطنية للطاقة إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء إلى 40% بحلول عام 2030. ومن المقرر تركيب ما بين 35.1 و44 جيجاواط من الطاقة الكهروضوئية بحلول عام 2028، بينما لم يكن هناك سوى حوالي 15.5 جيجاواط قيد التشغيل بنهاية عام 2023. وتوضح هذه الأرقام التحدي الهائل، وفي الوقت نفسه، الإمكانات الهائلة لسوق الطاقة الشمسية الفرنسية.
جديد: براءة اختراع من الولايات المتحدة الأمريكية – تركيب محطات الطاقة الشمسية بتكلفة أقل بنسبة 30% وأسرع وأسهل بنسبة 40% – مع مقاطع فيديو توضيحية!
جديد: براءة اختراع أمريكية – تركيب محطات الطاقة الشمسية بتكلفة أقل بنسبة 30% وأسرع وأسهل بنسبة 40% – مع فيديوهات توضيحية! – الصورة: Xpert.Digital
يكمن جوهر هذا التطور التكنولوجي في التخلي المتعمد عن التثبيت بالمشابك التقليدية، التي كانت المعيار السائد لعقود. ويعالج نظام التثبيت الجديد، الأكثر فعالية من حيث الوقت والتكلفة، هذه المشكلة بمفهوم مختلف جذريًا وأكثر ذكاءً. فبدلًا من تثبيت الوحدات في نقاط محددة، تُدخل في سكة دعم متصلة ذات شكل خاص وتُثبّت بإحكام. يضمن هذا التصميم توزيع جميع القوى المؤثرة – سواءً أكانت أحمالًا ساكنة من الثلج أم أحمالًا ديناميكية من الرياح – بالتساوي على طول إطار الوحدة.
المزيد عنها هنا:
الشبكة، التصاريح، التخزين: مواقع بناء الهجوم الشمسي الفرنسي
استراتيجية الطاقة الإقليمية في وسط فرنسا
تلعب مقاطعة إندر ومنطقة وسط فال دو لوار بأكملها دورًا محوريًا في استراتيجية الطاقة الشمسية الفرنسية. وقد حددت المنطقة لنفسها هدفًا يتمثل في تلبية 100% من احتياجاتها من الطاقة من مصادر متجددة بحلول عام 2050، مقارنةً بنسبة 30% في عام 2019. هذا الهدف الطموح يجعل مشاريع مثل مشروع إيغوزون-شانتوم ركائز أساسية في التحول الإقليمي في مجال الطاقة.
يوفر الموقع الجغرافي في وسط فرنسا ظروفًا مواتية لمشاريع الطاقة الشمسية. تتميز المنطقة بإشعاع شمسي كافٍ ومساحات واسعة مناسبة لأنظمة الطاقة الكهروضوئية. في الوقت نفسه، تتميز البنية التحتية للشبكة الكهربائية بتطورها الجيد، مما يُسهّل دمج قدرات الطاقة الشمسية الجديدة.
التأثيرات الاقتصادية وخلق القيمة المحلية
سيكون لمشروع الطاقة الشمسية تأثير اقتصادي إيجابي كبير على بلدية إيغوزون-شانتوم والمنطقة المحيطة بها. خلال مرحلة الإنشاء، سيتم توفير فرص عمل مؤقتة للحرفيين المحليين ومقدمي الخدمات. على المدى الطويل، سيُدرّ مشروع الطاقة الشمسية دخلاً ثابتاً للبلدية من خلال ضرائب الأعمال وإيرادات إيجار الأراضي المملوكة للبلدية.
يضمن التمويل التشاركي أيضًا وصول الفوائد الاقتصادية مباشرةً إلى المستثمرين المحليين، حيث يحصلون على عائد مجزٍ على استثماراتهم، ما يُسهم مباشرةً في نجاح المشروع. وقد أثبت هذا النموذج نجاحًا ملحوظًا في فرنسا، إذ يُعزز القيمة المحلية ويُعزز في الوقت نفسه القبول الاجتماعي للطاقات المتجددة.
الابتكار التكنولوجي والجوانب البيئية
اعتمد تصميم حديقة الطاقة الشمسية أحدث المعايير التكنولوجية. وتُعدّ وحدات الطاقة الكهروضوئية المستخدمة متطورة للغاية، وتضمن إنتاجًا مثاليًا للطاقة مع أدنى تأثير بيئي. ويراعي تصميم النظام تكامل المناظر الطبيعية والحفاظ على التنوع البيولوجي المحلي.
يُولى اهتمام خاص للاستخدام المستدام للأرض. يتيح هذا المفهوم استخدامًا زراعيًا واسع النطاق بين الألواح الشمسية وتحتها. تُمكّن هذه التقنية، المعروفة باسم "الزراعة الكهروضوئية"، من الجمع بين توليد الطاقة والإنتاج الزراعي، مما يُؤدي إلى الاستخدام الأمثل للأراضي.
تحديات سوق الطاقة الشمسية الفرنسية
رغم هذا التطور الإيجابي، يواجه سوق الطاقة الشمسية الفرنسي تحديات عديدة. فنظام الطاقة، الذي يعتمد تقليديًا بشكل كبير على الطاقة النووية، يجب تنويع مصادره تدريجيًا دون المساس بأمن الإمدادات. ويتطلب دمج كميات كبيرة من الطاقة الشمسية المتقلبة استثمارات كبيرة في البنية التحتية للشبكة وتقنيات التخزين.
في الوقت نفسه، يجب تسريع إجراءات التصاريح لتحقيق أهداف التوسع الطموحة. وقد شرعت الحكومة الفرنسية بالفعل في إصلاحات لتبسيط الإجراءات الإدارية وتعزيز أمن التخطيط للمستثمرين. وتتيح عملية التصاريح المبسطة، المعمول بها منذ عام ٢٠١٧، الحصول على جميع التصاريح البيئية اللازمة من خلال طلب واحد.
آليات التمويل ومناخ الاستثمار
يستفيد سوق الطاقة الشمسية الفرنسي من أدوات تمويل متنوعة وإجراءات دعم حكومية. يوفر برنامج فرنسا 2030 الاستثماري 34 مليار يورو لتحول الطاقة، وسيُخصص جزء كبير منه لتوسيع نطاق الطاقات المتجددة. تدعم هذه الأموال المشاريع التجارية واسعة النطاق وتطوير التقنيات المبتكرة.
في الوقت نفسه، رسخت نماذج التمويل التشاركي مكانتها كمكمّل مهم. تتيح منصات مثل Lendosphere وEnerfip وغيرهما من الجهات المتخصصة للأفراد الاستثمار مباشرةً في مشاريع الطاقة المحلية. يُسهّل هذا التطور الوصول إلى فرص الاستثمار في الطاقات المتجددة، مع تعزيز الجذور المحلية للمشاريع في الوقت نفسه.
التعاون الدولي والمشاركة الألمانية
تُجسّد مشاركة شركات ألمانية، مثل باي وا ري، في مشاريع الطاقة الشمسية الفرنسية نجاح التعاون العابر للحدود في مسيرة التحوّل الأوروبي في مجال الطاقة. ولا تقتصر مساهمات الشركات الألمانية على رأس المال فحسب، بل تشمل أيضًا المعرفة التكنولوجية والخبرة المكتسبة من السوق الألمانية.
يشمل هذا التعاون مختلف جوانب سلسلة القيمة، بدءًا من تطوير المشاريع وتمويلها، وصولًا إلى تشغيل وصيانة المحطات. ويساهم تبادل التكنولوجيا والخبرات بين البلدين في زيادة كفاءة مشاريع الطاقة الشمسية وخفض تكاليفها.
التوقعات والتطورات المستقبلية
بعد الاستشارة العامة، ستقرر المحافظة ما إذا كانت ستمنح رخصة البناء. في حال الموافقة، يمكن أن يبدأ بناء محطة الطاقة الشمسية عام ٢٠٢٦، ومن المقرر تشغيلها عام ٢٠٢٧. وسيكون المشروع حينها من أوائل مشاريع الطاقة الشمسية واسعة النطاق التي تُنفَّذ في إطار التحول المتسارع في مجال الطاقة في فرنسا.
يمكن أن يُشكّل نجاح مشروع إيغوزون-شانتوم نموذجًا يُحتذى به لمشاريع مماثلة في بلديات فرنسية أخرى. ويُمثّل الجمع بين المبادرة البلدية، والتطوير المهني للمشاريع، والمشاركة المُبتكرة للمواطنين، والتخطيط البيئي الدقيق، مسارًا نحو تحقيق أهداف وطنية طموحة للطاقة على المستوى المحلي.
معنى انتقال الطاقة الأوروبية
يُعد مشروع إيغوزون-شانتوم مثالاً واضحاً على التغيرات الجذرية التي يشهدها نظام الطاقة الأوروبي. تتطور فرنسا من نظام يعتمد بشكل أساسي على الطاقة النووية إلى مزيج طاقة متنوع تلعب فيه الطاقات المتجددة دوراً محورياً. يتطلب هذا التحول ليس فقط ابتكارات تكنولوجية، بل أيضاً أشكالاً جديدة من المشاركة الاجتماعية والتفاعل المحلي.
تُدمج تجارب هذه المشاريع في سياسات الطاقة الأوروبية، ويمكن أن تُشكل دليلاً للدول الأعضاء الأخرى. كما يُمكن تطبيق النهج الفرنسي القائم على التمويل التشاركي والتعاون الوثيق بين البلديات ومطوري المشاريع في دول أوروبية أخرى.
لذا، يُمثل مشروع الطاقة الشمسية في إيغوزون-شانتوم أكثر من مجرد تركيب وحدات كهروضوئية على موقع مساحته 22 هكتارًا. فهو يُمثل نقلة نوعية في طريقة تطوير مشاريع الطاقة وتمويلها ودمجها في المجتمع. ولن يُسهم نجاح تنفيذ هذا المشروع في توفير الطاقة محليًا وإقليميًا فحسب، بل سيُقدم أيضًا رؤىً قيّمة للتطور المُستقبلي للتحول في مجال الطاقة في فرنسا وأوروبا.
انظر، هذه التفاصيل الصغيرة توفر ما يصل إلى ٤٠٪ من وقت التركيب وتكلفتها أقل بنسبة تصل إلى ٣٠٪. إنها أمريكية الصنع وحاصلة على براءة اختراع.
شريكك لتطوير الأعمال في مجال الكهروضوئية والبناء
من السقف الصناعي الكهروضوئي إلى الحدائق الشمسية إلى أماكن لوقوف السيارات الشمسية الأكبر
☑️ لغة العمل لدينا هي الإنجليزية أو الألمانية
☑️ جديد: المراسلات بلغتك الوطنية!
سأكون سعيدًا بخدمتك وفريقي كمستشار شخصي.
يمكنك الاتصال بي عن طريق ملء نموذج الاتصال أو ببساطة اتصل بي على +49 89 89 674 804 (ميونخ) . عنوان بريدي الإلكتروني هو: ولفنشتاين ∂ xpert.digital
إنني أتطلع إلى مشروعنا المشترك.