رمز الموقع اكسبرت ديجيتال

أين يربح صناع المحتوى عبر الإنترنت المال

أين يكسب منشئو المحتوى عبر الإنترنت المال

أين يكسب منشئو المحتوى عبر الإنترنت المال

تشير تقديرات تحالف "إعادة الإبداع" إلى أن ما يقرب من 17 مليون شخص في الولايات المتحدة الأمريكية كانوا يكسبون رزقهم من صناعة المحتوى عبر الإنترنت في عام 2017. وبالمقارنة، لم يتجاوز عدد العاملين في قطاع التصنيع في الولايات المتحدة 12 مليون عامل.

بحسب تحليل البيانات، حقق صناع المحتوى على يوتيوب ما يقارب 4 مليارات دولار في عام 2017، بزيادة قدرها 20% عن العام السابق. وبينما كان يوتيوب المنصة الأعلى ربحًا إجمالًا، شهد إنستغرام أكبر زيادة في الإيرادات، حيث نما إجمالي قيمة ما حققه صناع المحتوى على إنستغرام بنسبة 50% سنويًا. أما ووردبريس فكانت المنصة الوحيدة التي انخفض فيها إجمالي إيرادات صناع المحتوى مقارنةً بالعام السابق.

بينما تُحلل الدراسة عدد المبدعين ودخلهم، فإنها تُركز على تسع منصات فقط. وينصبّ البحث على المبدعين المستقلين، مستبعدًا الفنانين والمشاهير البارزين الذين يحققون دخلًا كبيرًا من خلال تواجدهم على وسائل التواصل الاجتماعي ورعاية العلامات التجارية. وقد جمعت مؤسسة Re:Create Coalition البيانات وحللتها من المنصات المشمولة في دراستها ومن محللي السوق المالية الذين يتابعونها، دون استخدام بيانات موحدة من جهات حكومية أو منظمات خاصة.

تحالف Re:Create إلى أن ما يقرب من 17 مليون شخص في الولايات المتحدة الأمريكية حققوا دخلاً من نشر المحتوى عبر الإنترنت في عام 2017. وبالمقارنة، لم يتجاوز عدد العاملين في قطاع التصنيع في الولايات المتحدة 12 مليون عامل.

بحسب تحليل البيانات، حقق صناع المحتوى على يوتيوب ما يقارب 4 مليارات دولار في عام 2017، بزيادة قدرها 20% عن العام السابق. ورغم أن يوتيوب كان المنصة الأكثر ربحية لصناع المحتوى إجمالاً، إلا أن إنستغرام شهد أكبر زيادة في الأرباح، حيث نما إجمالي دخل صناع المحتوى عليه بنسبة 50% على أساس سنوي. أما ووردبريس، فكانت المنصة الوحيدة التي شهدت انخفاضاً في إجمالي دخل صناع المحتوى على أساس سنوي.

على الرغم من أن الدراسة تحلل عدد المبدعين والدخل الذي يحققونه، إلا أنها تركز فقط على 9 منصات. ويركز البحث على المبدعين المستقلين، مستبعدًا الفنانين والمشاهير البارزين الذين يحققون أرباحًا طائلة من خلال حضورهم على وسائل التواصل الاجتماعي ورعاية العلامات التجارية. وقد جمعت مؤسسة Re:Create Coalition البيانات وحللتها من المنصات المشمولة في دراستها ومن محللي السوق المالية الذين يتابعونها، في غياب بيانات موحدة من جهات حكومية أو منظمات خاصة.

ستجد المزيد من الرسوم البيانية في Statista

 

أبق على اتصال

الخروج من النسخة المحمولة