رمز الموقع اكسبرت ديجيتال

شركات التكنولوجيا الكبرى (FAANG): ما هي المشكلة الأكبر: الإفراط في التنظيم أم عدم المساواة؟

شركات التكنولوجيا الكبرى (FAANG): ما هي المشكلة الأكبر: الإفراط في التنظيم أم عدم المساواة؟

شركات التكنولوجيا الكبرى (FAANG): ما هي المشكلة الأكبر: الإفراط في التنظيم أم عدم المساواة؟

تبنّت الحملات الانتخابية الرئاسية للحزب الديمقراطي لعام 2020 سياسات اقتصادية شعبوية. هذا الأسبوع، خاطبت إليزابيث وارن شركات FAANG (فيسبوك، آبل، أمازون، نتفليكس، وجوجل) داعيةً إلى تنظيمها وربما تفكيكها. في وقتٍ ما، ربما لم يلقَ هذا الموقف المتشدد تجاه الشركات الكبرى استحسانًا لدى العديد من الناخبين، لكن استطلاعات الرأي الأخيرة التي أجرتها SurveyMonkey وAxios تُشير إلى أن هذا قد يتغير مع جيل الشباب من الناخبين.

يعتقد ثلاثة أرباع أصغر فئة من البالغين أن أهم مشكلة اقتصادية تواجه البلاد هي الظلم في النظام الاقتصادي. بينما رأى خُمس المشاركين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا أن الإفراط في تنظيم السوق الحرة هو أكبر مشكلة تواجه البلاد. وكان هناك تباين أقل في الآراء بين المشاركين الأكبر سنًا، حيث اتفق من تجاوزوا 55 عامًا على ما إذا كان الظلم الاقتصادي أو الإفراط في التنظيم هو المشكلة الاقتصادية الحاسمة للبلاد.

اتخذ المرشحون الأوفر حظاً في الانتخابات التمهيدية الرئاسية للحزب الديمقراطي لعام 2020 سياسات اقتصادية شعبوية. هذا الأسبوع، وجّهت إليزابيث وارن انتقادات حادة لشركات FAANG (فيسبوك، آبل، أمازون، نتفليكس، وجوجل) داعيةً إلى تنظيمها وربما تفكيكها. في وقتٍ ما، ربما لم يلقَ هذا الموقف المتشدد تجاه الشركات الكبرى استحساناً لدى العديد من الناخبين، لكن استطلاعات الرأي الأخيرة التي أجرتها مؤسستا Survey Monkey وAxios تشير إلى أن هذا الموقف قد يتغير بين جيل الشباب من الناخبين.

يعتقد ثلاثة أرباع أصغر فئة عمرية من البالغين أن المشكلة الاقتصادية الأبرز التي تواجه البلاد هي عدم عدالة النظام الاقتصادي. بينما رأى خُمس المشاركين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا أن الإفراط في تنظيم السوق الحرة هو المشكلة الأكبر التي تواجه البلاد. وكان هناك تباين أقل بين المشاركين الأكبر سنًا، حيث انقسمت آراء من تجاوزوا 55 عامًا حول ما إذا كان عدم العدالة الاقتصادية أو الإفراط في التنظيم هما المشكلة الاقتصادية الرئيسية التي تواجه البلاد.

ستجد المزيد من الرسوم البيانية في Statista

 

أبق على اتصال

الخروج من النسخة المحمولة