رمز الموقع اكسبرت ديجيتال

الخوف وعدم اليقين في عالم العمل - 70% من الارتباك: الذكاء الاصطناعي، ونماذج العمل المختلطة، والمكاتب المنزلية، والأعمال المتراكمة المهنية

الإرهاق الكبير: تؤدي التغيرات السريعة في عالم العمل إلى الضغط على سبعة من كل عشرة موظفين في ألمانيا

التحدي الأكبر: التغيرات السريعة في عالم العمل تُشكّل عبئًا على سبعة من كل عشرة موظفين في ألمانيا – الصورة: Xpert.Digital

🔍 دراسة تكشف: الإرهاق في واقع العمل الجديد

🌍 يشهد عالم العمل تغيراً سريعاً.

يشهد عالم العمل تحولات متسارعة، مما يفرض تحديات كبيرة على العديد من الموظفين. وقد أجرت مؤسسة أبحاث السوق "سينسوس وايد" دراسة بتكليف من لينكدإن في الفترة من 2 إلى 10 سبتمبر 2024، تناولت تأثير هذا التحول على الموظفين الألمان. وكشف استطلاع رأي عبر الإنترنت شمل 2024 موظفًا تتراوح أعمارهم بين 18 و77 عامًا أن 70% من المشاركين يشعرون بالإرهاق من وتيرة التغيير. وتخشى الأجيال الشابة، على وجه الخصوص - 46% من جيل زد و49% من جيل الألفية - من التخلف عن الركب. ولا يشارك هذا الخوف سوى 34% من الفئة العمرية بين 45 و54 عامًا، و23% فقط من الفئة العمرية فوق 55 عامًا.

🔧 الرقمنة هي محرك رئيسي لهذا التغيير.

يُعدّ التحوّل الرقمي، ولا سيما من خلال الذكاء الاصطناعي، وإنشاء نماذج عمل هجينة تجمع بين العمل عن بُعد، محركاً رئيسياً لهذا التحوّل. فبينما تُتيح العمليات الآلية، وزيادة الكفاءة، وترتيبات العمل المرنة فرصاً جديدة، فإنها تُثير أيضاً تحديات جديدة. وتُحدّد الدراسة مجالين رئيسيين للمشاكل: دمج العمل عن بُعد، والتعامل مع الذكاء الاصطناعي.

🏠 دمج العمل عن بعد

يرى 30% من المشاركين أن دمج العمل عن بُعد بنجاح في روتين عملهم اليومي يُمثل العقبة الأكبر. ويؤدي تغيير قنوات التواصل في المكتب المنزلي إلى صعوبات في العمل الجماعي وانخفاض كفاءة التواصل بشكل عام، وذلك وفقًا لـ 25% منهم. كما أن التباعد الجسدي المتزايد وفقدان فرص التبادل التلقائي يُصعّبان التواصل غير الرسمي، وقد يُفضي إلى سوء فهم وعدم كفاءة العمليات. علاوة على ذلك، يُمكن أن يُؤثر غياب التواجد الجسدي سلبًا على روح الفريق والتماسك الاجتماعي داخله.

🤖 ومن التحديات الأخرى دمج الذكاء الاصطناعي.

يرى 26% من المشاركين في الاستطلاع أن هذه مشكلة كبيرة. ورغم أن 30% منهم يرغبون في استخدام الذكاء الاصطناعي في عملهم اليومي، إلا أنهم يشعرون بعدم اليقين حيال استخدام هذه التقنية الجديدة. وينبع هذا التردد غالبًا من نقص التدريب والتطور السريع في مجال الذكاء الاصطناعي. ويُشكل تشغيل البرامج وتفسير النتائج وفهم الآثار الأخلاقية لاستخدام الذكاء الاصطناعي تحدياتٍ أمام العديد من الموظفين.

📚 الخبرة المهنية وحدها لم تعد كافية

تُبرز الدراسة أن الخبرة المهنية وحدها لم تعد كافية لتحقيق النجاح في بيئة العمل الحديثة. إذ يؤكد 33% من المشاركين على ضرورة التطوير المهني المستمر لمواكبة التطورات التكنولوجية. ويؤكد ما يقرب من نصفهم (48%) أن الخبرة المهنية وحدها لم تعد كافية لتلبية المتطلبات الحالية. ويرغب 34% في الحصول على المزيد من التوجيه والتوصيات العملية لاكتساب المهارات اللازمة للمستقبل.

🔄 يتطلب التوسع المتزايد في الرقمنة مهارات جديدة

تتطلب عملية التحول الرقمي المستمرة مهارات وكفاءات جديدة. فإلى جانب المهارات التقنية في استخدام الذكاء الاصطناعي والأدوات الرقمية الأخرى، تكتسب المهارات الشخصية، كالتكيف، وحل المشكلات، والتواصل، والقدرة على التعلم الذاتي، أهمية متزايدة. وتُعدّ القدرة على التكيف السريع مع التقنيات الجديدة وظروف العمل المتغيرة عاملاً حاسماً للنجاح.

💡 تُظهر الدراسة أيضًا أهمية التعليم المستمر

تُظهر الدراسة أيضًا أن الاستثمار في التطوير المهني يُمثل أولوية قصوى للعديد من الموظفين. إذ يُلاحظ أن 58% من المشاركين في الاستطلاع يُقبلون بشكل متزايد على فرص التدريب الخارجية لتوسيع مهاراتهم وتحسين آفاقهم الوظيفية. مع ذلك، أفاد 28% منهم بأنهم يفتقرون إلى الوقت الكافي للتطوير المهني. وهنا يبرز دور أصحاب العمل، من خلال تعزيز ثقافة التعلم المستمر وتوفير الموارد والوقت اللازمين لموظفيهم. لا ينبغي النظر إلى التطوير المهني على أنه تكلفة إضافية، بل استثمار في مستقبل الشركة. فالموظفون المؤهلون هم أساس الابتكار والتنافسية.

🚀 تؤكد نتائج دراسة لينكد إن على الحاجة إلى اتباع نهج استباقي.

نتائج دراسة لينكدإن على ضرورة اتباع نهج استباقي في عالم العمل المتغير. يجب على كل من الموظفين وأصحاب العمل مواجهة التحديات الجديدة والمشاركة الفعّالة في صياغة مستقبل العمل. يُعدّ التعلّم مدى الحياة، وتعزيز المهارات الرقمية، وخلق بيئة عمل مرنة وموجهة نحو التعلّم، عوامل حاسمة للنجاح في مكان العمل الحديث. يوفر تحوّل مكان العمل فرصًا للنمو والابتكار، ولكنه يتطلب أيضًا تغييرًا في طريقة التفكير واستعدادًا للتكيّف المستمر. بهذه الطريقة فقط يمكن مواجهة التحديات بنجاح وتحقيق الإمكانات الكاملة لعالم العمل الجديد.

📣 مواضيع مشابهة

  • 🛍️ ثورة في قطاع التجزئة: تجارب من خلال الواقع المعزز
  • 🌍 السياحة الافتراضية: السفر بمساعدة الواقع المعزز
  • 🚗 قيادة مبتكرة: الواقع المعزز في صناعة السيارات
  • 🎓 التعلم بالواقع: الواقع المعزز في قطاع التعليم
  • 🏠 تجربة العقارات بطريقة جديدة: الواقع المعزز في الهندسة المعمارية
  • 🎮 إعادة تعريف الترفيه: ثورة الواقع المعزز
  • 🩺 طب أكثر دقة: الواقع المعزز في الرعاية الصحية
  • 🍽️ تجارب الطهي: الواقع المعزز في قطاع الضيافة
  • 📝 فهم التأمين: دور AR كوسيط
  • 🔎 تسويق المستقبل: ولاء العملاء باستخدام الواقع المعزز

️⃣ الهاشتاغات:الواقع المعززالتسويق المبتكرالتجارب الافتراضيةتكنولوجيا المستقبلالتجارب التفاعلية

 

توصيتنا: 🌍 وصول لا حدود له 🔗 شبكي 🌐 متعدد اللغات 💪 مبيعات قوية: 💡 أصيل مع استراتيجية 🚀 يلتقي الابتكار 🧠 الحدس

من المحلية إلى العالمية: الشركات الصغيرة والمتوسطة تغزو السوق العالمية باستراتيجيات ذكية - الصورة: Xpert.Digital

في الوقت الذي يحدد فيه التواجد الرقمي للشركة مدى نجاحها، يتمثل التحدي في كيفية جعل هذا التواجد حقيقيًا وفرديًا وبعيد المدى. تقدم Xpert.Digital حلاً مبتكرًا يضع نفسه كنقطة تقاطع بين مركز الصناعة والمدونة وسفير العلامة التجارية. فهو يجمع بين مزايا قنوات الاتصال والمبيعات في منصة واحدة ويتيح النشر بـ 18 لغة مختلفة. إن التعاون مع البوابات الشريكة وإمكانية نشر المقالات على أخبار Google وقائمة التوزيع الصحفي التي تضم حوالي 8000 صحفي وقارئ تزيد من مدى وصول المحتوى ورؤيته. ويمثل هذا عاملاً أساسيًا في المبيعات والتسويق الخارجي (SMmarketing).

المزيد عنها هنا:

 

📊🔍 نظرة عامة إحصائية على تطور عالم العمل في ألمانيا

1. 😰🔄 الشعور بالإرهاق والقلق

  • يشعر 70% من الموظفين الألمان بالإرهاق من التطورات في عالم العمل.
  • يخشى 45% فقدان مكانتهم المهنية.

2. 👶🧓 الاختلافات بين الأجيال في المخاوف بشأن تراجع المسار الوظيفي

  • جيل زد: 46% يخشون التخلف عن الركب مهنياً بسبب التغير السريع.
  • جيل الألفية: 49% منهم يشتركون في هذا الخوف.
  • الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 45 و 54 عامًا: 34% فقط لديهم هذا القلق.
  • الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 55 عامًا: 23% فقط يشعرون بالقلق.

3. 🚀🏢 أكبر التحديات

  • نجاح دمج العمل عن بعد: 30% يرون هذا تحدياً كبيراً.
  • دمج الذكاء الاصطناعي: 26% يجدون هذا الأمر صعباً.
  • العمل بنجاح من المنزل: يعتبر 30% من الناس هذا أحد أكبر التحديات.
  • التواصل الفعال: 25% نسوا كيفية التواصل بفعالية بسبب نماذج العمل الهجينة.

4. 📚📈 الحاجة إلى مزيد من التدريب

  • التعلم المستمر: 33% يؤكدون على الحاجة إلى التطوير المهني المستمر.
  • إدراك حدود الخبرة المهنية: 48% يدركون أن الخبرة وحدها لا تكفي للتقدم.

5. 🤖⏳ التعامل مع الذكاء الاصطناعي

  • عدم اليقين في التعامل مع الذكاء الاصطناعي: 30% يرغبون في استخدام الذكاء الاصطناعي، لكنهم يشعرون بعدم اليقين بشأنه.
  • دمج الذكاء الاصطناعي كتحدٍ: 26% يرون أن هذه مهمة مهمة.

6. 🧭❓ الحاجة إلى التوجيه

  • عدم اليقين بشأن المهارات اللازمة: يتساءل 34% عن المهارات المطلوبة للتغيير ويرغبون في الحصول على المزيد من التوجيه.

 

نحن هنا من أجلك - المشورة - التخطيط - التنفيذ - إدارة المشاريع

☑️ دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في الإستراتيجية والاستشارات والتخطيط والتنفيذ

☑️ إنشاء أو إعادة تنظيم الإستراتيجية الرقمية والرقمنة

☑️ توسيع عمليات البيع الدولية وتحسينها

☑️ منصات التداول العالمية والرقمية B2B

☑️ رائدة في تطوير الأعمال

 

Konrad Wolfenstein

سأكون سعيدًا بالعمل كمستشار شخصي لك.

يمكنك الاتصال بي عن طريق ملء نموذج الاتصال أدناه أو ببساطة اتصل بي على +49 89 89 674 804 (ميونخ) .

إنني أتطلع إلى مشروعنا المشترك.

 

 

اكتب لي

 
Xpert.Digital - Konrad Wolfenstein

تعد Xpert.Digital مركزًا للصناعة مع التركيز على الرقمنة والهندسة الميكانيكية والخدمات اللوجستية/اللوجستية الداخلية والخلايا الكهروضوئية.

من خلال حل تطوير الأعمال الشامل الذي نقدمه، فإننا ندعم الشركات المعروفة بدءًا من الأعمال الجديدة وحتى خدمات ما بعد البيع.

تعد معلومات السوق والتسويق وأتمتة التسويق وتطوير المحتوى والعلاقات العامة والحملات البريدية ووسائل التواصل الاجتماعي المخصصة ورعاية العملاء المحتملين جزءًا من أدواتنا الرقمية.

يمكنك معرفة المزيد على: www.xpert.digital - www.xpert.solar - www.xpert.plus

أبق على اتصال

الخروج من النسخة المحمولة