طاقة الرياح تتزايد باستمرار | ميونخ – إكسبرت سولار
اختيار اللغة 📢
تاريخ النشر: ١٦ يونيو ٢٠٢١ / تاريخ التحديث: ١٦ يونيو ٢٠٢١ - المؤلف: Konrad Wolfenstein
يتزايد اعتمادنا على طاقة الرياح في إنتاج الطاقة
يُحتفل في الخامس عشر من يونيو باليوم العالمي للرياح. ويهدف هذا اليوم المخصص لطاقة الرياح إلى التوعية بأهمية مصادر الطاقة البديلة لحماية البيئة. وفي ألمانيا، شهدت حصة طاقة الرياح في إجمالي توليد الكهرباء ارتفاعاً مطرداً منذ تسعينيات القرن الماضي.
كما يوضح الرسم البياني المستند إلى بيانات من الرابطة الألمانية لصناعات الطاقة والمياه (BDEW)، فقد بلغت النسبة 23.5% العام الماضي. ومنذ عام 2010، تضاعفت هذه النسبة أربع مرات تقريبًا. وتقع معظم توربينات الرياح في شمال ألمانيا، بما في ذلك المنشآت البحرية في بحر الشمال وبحر البلطيق.
في مقارنة أوروبية، تمتلك ألمانيا أعلى معدل لتوليد الكهرباء من طاقة الرياح، تليها بريطانيا العظمى، ثم إسبانيا، ثم فرنسا. مع ذلك، فإن توسع محطات طاقة الرياح في ألمانيا يسير ببطء منذ عدة سنوات، ويعود أحد أسباب ذلك إلى طول إجراءات الترخيص التي تفرضها السلطات.
يتزايد اعتمادنا على طاقة الرياح في إنتاج الطاقة
يُصادف الخامس عشر من يونيو اليوم العالمي لطاقة الرياح. ويهدف هذا اليوم إلى تسليط الضوء على أهمية الطاقة البديلة لحماية البيئة. وفي ألمانيا، شهدت حصة طاقة الرياح في إجمالي توليد الكهرباء ارتفاعاً مطرداً منذ تسعينيات القرن الماضي.
كما يُظهر الرسم البياني المستند إلى بيانات من الرابطة الألمانية لصناعات الطاقة والمياه (BDEW)، فقد بلغت النسبة 23.5% العام الماضي. وبذلك، تضاعفت أربع مرات تقريبًا منذ عام 2010. وتقع معظم توربينات الرياح في شمال ألمانيا، بما في ذلك المنشآت البحرية في بحر الشمال وبحر البلطيق.
في مقارنة أوروبية، تُعدّ ألمانيا الدولة الأعلى إنتاجاً للكهرباء من طاقة الرياح، تليها بريطانيا العظمى وإسبانيا وفرنسا. إلا أن التوسع في محطات طاقة الرياح في ألمانيا كان بطيئاً منذ سنوات، ويعود أحد أسباب ذلك إلى طول إجراءات الموافقة من قبل السلطات.


























